لماذا يرغب الأفراد في تحسين ملامح وجوههم؟

من أهم أسباب استخدام الفيلر الجلدي علاج شيخوخة البشرة، التي تعتبر عملية مُعقَّدة تُؤثر على العديد من أجزاء الوجه. على سبيل المثال، قد تَفقدين التحديد ودعم العظام بسبب ارتشاف العظام وخاصةً في الجزء الخلفي من الفكين والأصداغ. من العواقب الأخرى للشيخوخة فقدان دهون الوجه؛ مما يؤدي إلى فقدان حجم الوجه. فضلًا عن هذا، فإن التجمعات الدهنية المُتركزة في الخدود قد تَنزل إلى خط الفك؛ مما يؤثر على شكل معالم الوجه بالكامل. كما قد تظهر الخطوط الدقيقة والتجاعيد نتيجة لفقدان الكولاجين والترطيب والمرونة؛ لذلك أصبح الفيلر الجلدي المكوّن من حمض الهيالورونيك المستقر بديلًا علاجيًّا مهمًّا لعلاج كل هذه التغيّرات.

 

قد يرغب الأشخاص أيضًا، في مختلف المراحل العمرية، في تجميل مظهرهم على طريقتهم الخاصة. على سبيل المثال، قد يرغبون في تجميل أو تحسين ملامح الشفاه أو الخدود أو الذقن أو خط الفك أو قصبة الأنف، وفقًا لنظرتهم الخاصة للجمال وتطلعاتهم في عالم التجميل. في كل هذه الحالات، يمكن استخدام الفيلر الجلدي المكوّن من حمض الهيالورونيك المستقر بطريقةٍ تتيح لهم تحقيق رغباتهم.

ff

تاريخ الفيلر الجلدي المكوّن من حمض الهيالورونيك

عندما تم إطلاق Restylane قبل أكثر من 25 عاماً، كان أول فيلر جلدي في العالم ذو مَصدر غير حيواني مكوّن من حمض هيالورونيك مستقر. فقبل ذلك، كان جل حمض الهيالورونيك يُشتَق من مصادر حيوانية، مما كان يرتبط بمخاطر أعلى بسبب التفاعلات المناعية غير المرغوبة.

 

حمض الهيالورونيك هو جزيء أصلي يتواجد بشكل طبيعي في جسم الإنسان. وهو مركب متعدد السكريات، نوع من جزيئات السكر يمكنه امتصاص كميات هائلة من الماء، حيث يَجتذب ألف ضعف وزنه من الماء. ويساعد حمض الهيالورونيك أجسامنا على الاحتفاظ بالماء كما يحافظ على نعومة أنسجة الجسم وترطيبها ومرونتها.

 

يُكوِّن حمض الهيالورونيك الطبيعي في أجسامنا سلاسل جزيئية طويلة. ولكن حمض الهيالورونيك الطبيعي هذا يتحلّل سريعاً، أي خلال 24 إلى 48 ساعة. لذلك يحتوي فيلر Restylane الجلدي على حمض هيالورونيك تم تعزيز استقراره بتقنية التشابك. وهذا يعني أن سلاسل جزيئات حمض الهيالورونيك تُشكِّل شبكةً ثلاثية الأبعاد تُشبه كثيراً حمض الهيالورونيك الطبيعي، ولكنها لا تتحلّل بنفس المعدل. وتوفر جلسة العلاج الواحدة بفيلر Restylane نتائج تدوم حتى 24 شهراً على الأقل.2

ولأنه الفيلر الأصلي والأول من نوعه على الإطلاق، فقد أصبح فيلر Restylane المعيار الذهبي لمنتجات الفيلر الجلدي. فهو العلامة التجارية التي تُقارَن بها جميع ماركات الفيلر الجلدي المكوّن من حمض الهيالورونيك. وقد اُستخدِم Restylane منذ إطلاقه وحتى الآن في أكثر من 40 مليون علاج تجميلي حول العالم.1

ff

مجموعةٌ متكاملةٌ من منتجات الفيلر الجلدي تمنحك أي إطلالة تريدينها

تَستند الأنواع المختلفة من منتجات فيلر Restylane الجلدي إلى تقنيتين أساسيتين هما: NASHA™‎ وOBT™3. وبفضل تقنيتي NASHA وOBT، أصبحت Restylane مجموعة منتجات الفيلر الجلدي الأكثر تنوعاً في العالم التي تتيح لاختصاصيي الرعاية الصحية تحقيق نتائج مخصَّصة بأتم معنى الكلمة.4

 

تتميّز مستحضرات جل Restylane OBT بأنها أكثر نعومةً ومرونةً، فهي تُستخدَم على سبيل المثال لزيادة حجم منطقة منتصف الوجه أو تجميل معالم بشرة المرضى ذوي الأنسجة الرقيقة التي تُفضّل معالجتها بمنتجات أكثر نعومةً. كما تُستخدَم مستحضرات جل Restylane OBT مع المناطق الديناميكية للوجه مثل الشفاه والخدود والتجاعيد.5

 

مستحضرات جل Restylane NASHA هي منتجات أكثر تماسكًا تُستخدَم لإبراز الملامح وتحديدها. ومستحضرات جل Restylane NASHA هي أقرب إلى التركيبة الطبيعية لحمض الهيالورونيك من أي فيلر جلدي آخر في السوق. وهي مناسبة لشدّ الخدود، أو تجميل خط الفك أو الذقن، أو الحد من التجاعيد.6

 

توضح الصورة الفرق في المرونة والتماسك بين منتجات فيلر Restylane الجلدي، وكذلك الفرق في حجم الجسيمات. ولا شك أن هذه الخواص المتنوعة تَمنح اختصاصيي الرعاية الصحية إمكانية تقديم النتائج التي تتوقعينها وترغبين في تحقيقها.

f

100%

من المرضى لمسوا تحسُّناً بعد العلاج7

97%

من المرضى أبدوا رضاهم عن النتائج المحقَّقة8

96%

من المرضى رأوا أن النتائج بَدَت طبيعية9

المراجع

  1.  Data on file (MA-39680).
  2.  Andriopoulos B et al. Poster presented at AMWC 2019.; Data on file (MA-39364).
  3.  OBT™ (Optimal Balance Technology) is known as XpresHAn Technology™ in the US.
  4.  Data on file (MA-33939).; Öhrlund A. Poster presented at AMWC 2019.
  5.  Philipp-Dormston WG et al. Dermatol Surg 2018;44(6):826-832.
  6.  Kablik J et al. Dermatol Surg 2009;35(Suppl1):302–312.; Weiss RA et al. Dermatol Surg 2016;42:699–709.; Narins RS et al. Dermatol Surg 2011;37:644–650.
  7.  Swift A et al. Clin Cosmet Investig Dermatol 2017;10:229–238.
  8.  Philipp-Dormston et al. Dermatol Surg 2018;44(6):826–832.
  9.  Rzany B et al. Dermatol Surg 2012;38:1153–1161.